ساموزين : أنا طفل عالم الفن المدلل !!!

[color=yellow] يستعد ساموزين للسفر إلي دبي لتسلم جائزة «فيرجن» بعد أن حقق ألبومه «عارف ليه» المركز الثاني في التوزيع بعد عمرو دياب. كان ساموزين قد خاض تجربة الإخراج لأول مرة من خلال فيديو كليب «مقدرش»
وبعد نجاح التجربة قام بإخراج كليبه الثاني «تعالي بس» الذي من المقرر عرضه خلال الأيام المقبلة، كما خاض حربا شرسة مع حماقي وتامر وتبادل كل منهم الاتهامات، في حين ينتظر عرض فيلمه الجديد «شقاوة».
سامو أكد لـ«المصري اليوم» أنه لا يضع نفسه في مقارنة مع حماقي أو تامر، ولكنه لا يعرف سبب الحرب الخفية التي يشنها عدد من المطربين ضده في الصحف وأيضا في الحفلات، وقال: لو استمرت هذه الحرب لن أصمت فقد قدمت خمسة ألبومات ناجحة بشهادة الجمهور بالرغم من الظروف الصعبة التي مر بها عدد من الألبومات،

أما تامر وحماقي فلم يقدم كل منهم سوي ألبومين فقط، بينما النجاح الحقيقي يظهر في الألبومين الثالث والرابع، لذلك لا أضعهم أمامي وأتركهما يهاجمونني لأن هذا دليل نجاحي وأطلب منهما أن يهتما بجمهورهما وأغنياتهما أفضل من الانشغال بالآخرين وفي النهاية البقاء للأفضل.

وعن سبب تخفيض أجره في الأفراح وتأثير ذلك علي تامر وحماقي، قال: منذ فترة رفعت أجري في الحفلات والأفراح، وبالرغم من ذلك قمت بإحياء عدد كبير من الحفلات في السودان والكويت والبحرين والأردن ودبي، لكنني قررت تخفيضه حتي يتناسب مع أكبر عدد من الجمهور، لا أعتقد أن هذا يؤثر علي حماقي أو تامر.
وعن خوضه تجربة الإخراج في كليبه الأخير «مقدرش» قال: دائما أضع فكرة الكليب مع المخرج ولذلك أعتبر الإخراج هواية، وقررت أن أخوض هذه التجربة وشجعني المنتج محسن جابر والحمد لله نجحت لذلك قررت أن أكررها
وبالفعل انتهيت من تصوير أغنية «تعالي بس» وهي حاليا في مرحلة المونتاج وستعرض خلال الأسبوع المقبل، تلقيت عروضا كثيرة من أصدقاء مقربين لإخراج أغانيهم ورفضت معظمها باستثناء عرض مطربة لبنانية وسيتم تصوير الكليب خلال شهر ديسمبر المقبل في لبنان.
ساموزين أكد أن مشكلاته مع شركات الإنتاج انتهت، وقال: بعد أن تعاقدت مع محسن جابر، اعتبر نفسي الطفل المدلل في شركة «عالم الفن».
[color:716e=yellow:716e]أما عن فيلمه الجديد «شقاوة» قال الحمد لله انتهيت من تصوير الفيلم وسيتم عرضه في موسم إجازة منتصف العام وأقدم من خلاله ثلاثة أغنيات منها دويتو مع أحمد فلوكس، وأتوقع أن يعيد هذا الفيلم اكتشافي، لأنني تعلمت من أخطاء فيلمي الأول «٩٠ دقيقة».